No products in the cart
طبعًا كلنا نعرف ذلك، ولكن هل فكَّرنا يوما فى هذا الاختلاف؟
بطل هذه القصة.. الصغير.. الذكي.. رأى الفًرْق بين سُلوك كلبه الحبيب وسلوك الكتكوت الرقيق الذي تربيه أمه.. تطعمه وتدلله فيبادلها الكتكوتُ الاهتمام والحب.
لكن عندما يكبر الكتكوت تحدث مفاجأة!
إنها قصةٌ تشبه اللوحة الفنية الراقية، تدعوك إلى أن تتأمل وتُفتِّح عينيك وعقلك على مواطن للجمال والإنسانية موجودة حولنا.. ولا نلاحظها في كثيرٍ من الأحيان.
هي قصة تدور في بيئة مصرية حميمة، قام برسم لوحاتها الفنان حلمي التوني.. وهو من أقدر الفنانين على اكتشاف جماليات هذه البيئة.. وتصويرها.
طبعًا كلنا نعرف ذلك، ولكن هل فكَّرنا يوما فى هذا الاختلاف؟
بطل هذه القصة.. الصغير.. الذكي.. رأى الفًرْق بين سُلوك كلبه الحبيب وسلوك الكتكوت الرقيق الذي تربيه أمه.. تطعمه وتدلله فيبادلها الكتكوتُ الاهتمام والحب.
لكن عندما يكبر الكتكوت تحدث مفاجأة!
إنها قصةٌ تشبه اللوحة الفنية الراقية، تدعوك إلى أن تتأمل وتُفتِّح عينيك وعقلك على مواطن للجمال والإنسانية موجودة حولنا.. ولا نلاحظها في كثيرٍ من الأحيان.
هي قصة تدور في بيئة مصرية حميمة، قام برسم لوحاتها الفنان حلمي التوني.. وهو من أقدر الفنانين على اكتشاف جماليات هذه البيئة.. وتصويرها.