No products in the cart
تَشعُرُ الزِّرَافَةُ بالحُزْنِ؛ لِأَنَهَا لَمْ يَتِمَّ دَعْوَتُهَا إِلَى حَفْلِ عِيدِ مِيلَادِ الفَهْدِ، وَهُوَ طَالِبٌ جَدِيدٌ بِالمَدْرسَةِ وَلَمْ تَكُنِ الزَّرَافَةُ لَطِيفَةَ مَعَهُ.. وَالآنَ سَيَذْهَبُ الجَمِيعُ إِلَى حَفْلِ عِيدِ المِيلَادِ مَا عَدَا الزَّرَافةَ.. فَهَلْ فَاتَ الأَوَانُ لِيصِيرَ الفَهْدُ وَالزَّرَافَةُ صَدِيقَيْنِ؟
تَشعُرُ الزِّرَافَةُ بالحُزْنِ؛ لِأَنَهَا لَمْ يَتِمَّ دَعْوَتُهَا إِلَى حَفْلِ عِيدِ مِيلَادِ الفَهْدِ، وَهُوَ طَالِبٌ جَدِيدٌ بِالمَدْرسَةِ وَلَمْ تَكُنِ الزَّرَافَةُ لَطِيفَةَ مَعَهُ.. وَالآنَ سَيَذْهَبُ الجَمِيعُ إِلَى حَفْلِ عِيدِ المِيلَادِ مَا عَدَا الزَّرَافةَ.. فَهَلْ فَاتَ الأَوَانُ لِيصِيرَ الفَهْدُ وَالزَّرَافَةُ صَدِيقَيْنِ؟